في يوم الإثنين 27 ماي 1957 عقد النقيب أعراب قائد المنطقة الثانية إجتماعا بـ(بني وڨاڨ) حضره الباريكي وسي سليمان ورابح الثايري وعلاوة سيوان واحمد قادري وسي بوجمعة واحسن أومالو وأخرون. وبعد أن طرحت القضية للنقاش اتخذ قرار تضمن التوجه إلى الجهة (العشيشات) من طرف القادة: أعراب، الباريكي، سي سليمان (محمد نذير بوشمال) ورابح الثايري..
ويقول عبد الرحمان بقة أن في نفس اليومو(27 ماي) عقد تجمع لتسع (09) فصائل كان قادتها: زوال علاوة، النعيمي بن عوف، محمد جلفاوي، وسي موح شافع، سي اسماعيل عزوق، سي حسين وفصيلة مسبلين من ملوزة (أولاد جلال-ونوغة حاليا). وواضح أن الاجتماع الواقع بالعشيشات غرب ملوزة كان في ليلة 28 ماي 1957، يذكر محمد عباس أنه بحسب - شهادة مجاهدي الناحية - فإن التعليمات اعطيت للزحف على بني يلمان ومحاصرتها وتطويقها، ويرجع اصحاب الشهادة أن حشد كل هذا العدد مرده احتمال تواجد بلونيس (!!!) بالقصبة..في صبيحة اليوم (28 ماي)، وعلى الساعة السادسة صباحا تم محاصرة بني يلمان..
ملاحظة: العقيد عميروش بعد الانتهاء من التحقيق في الجريمة أمر بقصف قرية حرازة ومهاجمة مركز الصاص بأولاد ثاير..
ويقول عبد الرحمان بقة أن في نفس اليومو(27 ماي) عقد تجمع لتسع (09) فصائل كان قادتها: زوال علاوة، النعيمي بن عوف، محمد جلفاوي، وسي موح شافع، سي اسماعيل عزوق، سي حسين وفصيلة مسبلين من ملوزة (أولاد جلال-ونوغة حاليا). وواضح أن الاجتماع الواقع بالعشيشات غرب ملوزة كان في ليلة 28 ماي 1957، يذكر محمد عباس أنه بحسب - شهادة مجاهدي الناحية - فإن التعليمات اعطيت للزحف على بني يلمان ومحاصرتها وتطويقها، ويرجع اصحاب الشهادة أن حشد كل هذا العدد مرده احتمال تواجد بلونيس (!!!) بالقصبة..في صبيحة اليوم (28 ماي)، وعلى الساعة السادسة صباحا تم محاصرة بني يلمان..
ملاحظة: العقيد عميروش بعد الانتهاء من التحقيق في الجريمة أمر بقصف قرية حرازة ومهاجمة مركز الصاص بأولاد ثاير..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق