"ضحايا المجرزة الرهيبة..البشعة..الشنيعة..وأراملهم وأبناؤهم..يريدون مصالحة تاريخية حقيقية وليس مصالحة شخصية مع أفراد"..وهذا هو هدفنا الذي نُصّر عليه ونُلّح فيه ونسعى إليه..
فتح ملف جريمة بني يلمان (28 ماي 1957) يتطلب قرار سياسي شجاع وجريئ، ونحن ندرك ذلك جيدا، لأن الأمر يتجاوز وزارة المجاهدين ومديريتها بالمسيلة ومنظمتها..
والسيد عبد الرزاق مهري - رحمه الله - الذي كانت له اتصالات على أعلى مستوى بالسلطة، قالها صراحة:"يجب رد الاعتبار لهم، وتصنيفهم كشهداء، حتى يأخذ كل ذي حق حقه"..
أما الذين يتطاولون على المنطقة وتاريخها في كل مرة فنقول لكم نمتلك أدلة تدينكم مهما تكالبتم علينا.
---------------------------------
الباحث محمد نبار
- صور تاريخية للذكرى الأليمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق