الروائي رشيد بوجدرة يتناول جريمة بني يلمان في روايته الجديدة" زناة التاريخ"
تناول الروائي رشيد بوجدرة في روايته "زناة التاريخ"، صفحة: 101، جريمة بني يلمان المعروفة تاريخيا وإعلاميا بـ "مجزرة ملوزة"، حيث وصفها بـ "الخطأ الرهيب" الذي تسبب فيه ضابط صغير من جيش التحرير الوطني، وإن دون ذكر اسمه فهو يلمح - ها هنا - إلى الملازم "الباريكي"، الذي قال عنه أنه سقط في "فخ" أجهزة المخابرات الفرنسية، وجنرالها محمد بلونيس "الذيل". ودونما الاشارة إلى الفاعل الحقيقي والمسؤول عن الجريمة، وهما: العقيد محمدي السعيد قائد الولاية الثالثة أنذاك، والنقيب أعراب قائد المنطقة الثانية، راح يبرئ العقيد عميروش (البطل) منها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق